محمود عطا حماد الشاعر
28 عاماً
من
خانيونس
عاش راغباً بخاتِمة الشُّهداء ورحل خالداً بموكب الإِصطفاء، طيَّب الله ثراه وتقبّل الله جهاده، اللَّهم ارحمه رحماتٌ واسعة وأكرِمه بأرقى مراتب الجنان و جازه بما تعلمهُ أنت، اللَّهم تقبلهُ القَبول الحسن و ارضى عنهُ أتمَ الرضى، الله يرضى عليك و يرضيك يا محمود🤍
،، تقبله الله ،،