رائد رجب يوسف الظاظا
49 عاماً
من الكوفخة

شهيد على طريق القدس قدّم روحه ليحيا الوطن يقوم الوطن لينحني إجلالاً لأرواح أبطاله، وتغيب الشمس خجلاً من تلك الشموس. كلّ قطرة دم سقت نخيل الوطن فارتفع شامخاً، وكلّ روح شهيد كسّرت قيود الطواغيت، وكل يتيم غسل بدموعه جسد أبيه الموسّم بالدماء. ليس حكاية رجل حمل على كتفه الكفن وليس قصة حفظها التاريخ ويرويها الزمن بل هو اسطورة رجل مات كي يعيش الوطن

،، تقبله الله ،،